أطلقت ماركة ثياب داخلية في العاصمة البريطانية لندن حملة جديدة تهدف لتعزيز التنوع وتغيير الصورة النمطية ومفهوم الجمال والإثارة في المجتمع.
وشاركت في هذه الحملة ثماني عارضات أزياء تختلف أعمارهن، لون بشرتهن وأشكال أجسادهن. ومن بين هؤلاء العارضات شابة مقعدة تبلغ من العمر 34 سنة وتدعى جيما فلاناغان.
تُعاني جيما من مرضٍ يفتك بالجهاز العصبي للشخص، ما يُجبرها على استخدام كرسي متحرك معظم الوقت.
وقالت المسؤولة عن الحملة إنّ المجتمع يتألّف من نساءٍ مختلفات في الشكل والتجربة لذلك قرّرت الشركة تمثيل الجميع في إعلاناتها.