تحوّل إسم الفنانة المصريّة آمال ماهر إلى حديث روّاد مواقع التواصل الإجتماعي، بعد الخلافات الّتي نشأت بينها وبين الشاعر السعودي تركي آل الشيخ، ومنعها من الغناء في أي حفلة أو الظهور في البرامج التلفزيونية.
أمّا المفاجأة فكانت عندما نشرت صفحة محبّي الفنانة آمال ماهر الخبر التالي: "فجر الثلاثاء، تعرّض منزل آمال ماهر لمداهمة من عناصر أمنيّة، وتمّ إحتجازها في قسم المعادي لفترة بدون تهمة".
وتابع حساب معجبي امال ماهر في تغريدته "يوم الخميس، تعرّضت لمداهمة ثانية، وتمّ أخذ متعلّقاتها من هواتف وأوراق وهي حالياً مختفية. عايزين نعرف هي فين وليه بيحصل معاها كل ده؟ لأنها قبل كلّ شيء مواطنة مصريّة".
وأثار هذا الخبر قلق روّاد الإنترنت، فأطلقوا هاشتاغ #متضامن_مع_آمال_ماهر على موقع التواصل الإجتماعي تويتر، متسائلين عن سبب إختفائها.
وفي حين رجّح البعض أن تكون آمال ماهر مُحتجزة، تخوّفت بعض الوسائل الإعلاميّة من أن يكون سيناريو سوزان تميم قد تكرّر مع النجمة المصريّة، فتساءل البعض: "هل قُتلت امال ماهر؟".
فجر الثلاثاء منزل آمال ماهر تعرض لمداهمة من عناصر أمنية وتم احتجازها في قسم المعادي لفترة بدون تهمة يوم الخميس تعرضت لمداهمة تانية وتم اخذ متعلقاتها من هواتف وأوراق وهي حاليا مختفية عايزين نعرف هي فين وليه بيحصل معاها كل ده لانها قبل كل شيء مواطنة مصرية#متضامن_مع_امال_ماهر pic.twitter.com/P5ng6MKsxW — Amal Maher world (@amal_world) October 20, 2018
فجر الثلاثاء منزل آمال ماهر تعرض لمداهمة من عناصر أمنية وتم احتجازها في قسم المعادي لفترة بدون تهمة يوم الخميس تعرضت لمداهمة تانية وتم اخذ متعلقاتها من هواتف وأوراق وهي حاليا مختفية عايزين نعرف هي فين وليه بيحصل معاها كل ده لانها قبل كل شيء مواطنة مصرية#متضامن_مع_امال_ماهر pic.twitter.com/P5ng6MKsxW