من المقرر أن يتقدم كلّ من جينيفر لوبيز وبن أفليك بطلب الطلاق بعد أسابيع من شائعات الانفصال، وفقًا لتقارير إعلامية.
وتزوج الثنائي الهوليوودي قبل عامين في حفل فاخر أقيم في مزرعة بن أفليك التي تقدر قيمتها بـ 7 ملايين جنيه إسترليني في ولاية جورجيا الجنوبية، وذلك بعد 20 عامًا من خطوبتهما الأولى.
وذكرت الوسائل الإعلامية الأجنبية أن الثنائي لن يحظيا بنهاية قصة حب خيالية، إذ يُقال إنهما "يمضيان قدمًا في إجراءات الطلاق بعد فشل محاولتهما الأخيرة للمصالحة". وأشارت المصادر إلى أن وثائق الطلاق "قد تم الانتهاء منها، لكنها لم تُقدَّم بعد".
لم يُرَ الزوجان معًا منذ أسابيع، كما غاب بن عن حضور حفل عيد ميلاد جينيفر الخامس والخمسين، الذي كان مستوحى من أجواء مسلسل "بريدجيرتون". في خضم شائعات تشير إلى انهيار زواجهما، شوهد بن أفليك، البالغ من العمر 51 عامًا، وهو يتناول القهوة في لوس أنجلوس، على مسافة بعيدة جدا عن مكان إقامة جينيفر.
وتأتي هذه الأخبار لتؤكد الشائعات التي انتشرت حول توتر العلاقة بينهما، مما يجعل المعجبين يتساءلون عن مصير هذا الثنائي الشهير.