حزب الله لا يخفي أين وكيف يستشهد عناصره، وهذا ما فعله في آخر استهداف. ومعادلة العام الفائت حين ردّ حزب الله على غارة عقربا باستهداف آلية عسكرية عند طريق ثكنة أفيفيم وقتل وجرح من فيها صالحة الآن. وتقديري التجهيز لعملية الرد قد بدأ وباقي فقط التنفيذ الذي يخضع لحسابات الميدان.. — سالم زهران (@salemzahran05) July 22, 2020
حزب الله لا يخفي أين وكيف يستشهد عناصره، وهذا ما فعله في آخر استهداف. ومعادلة العام الفائت حين ردّ حزب الله على غارة عقربا باستهداف آلية عسكرية عند طريق ثكنة أفيفيم وقتل وجرح من فيها صالحة الآن. وتقديري التجهيز لعملية الرد قد بدأ وباقي فقط التنفيذ الذي يخضع لحسابات الميدان..