أمضى الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب وزوجته ميلانيا عطلة عيد الشكر في منتجع في فلوريدا كان قد اشتراه عام 1985 لزوجته إيفانا.
وأعاد ترامب بناء البيت الرئيسي في المنتجع وزيّنه بالذهب.
وينال أغنياء فلوريدا عضوية في هذا المنتجع إذا دفعوا مئة ألف دولار أميركي كرسوم أولية و 140 ألف دولار كإشتراكٍ سنوي.
وفي عام 1973، قدّمت السيدة المالكة للمنتجع الى الحكومة الأميركية كمسكن شتوي للرئيس وكبار الزائرين، لكنه لم يُستخدم قط على هذا النحو وتم بيعه لترامب من بعدها.
وخلال ترميم المنزل الرئيسي، تم استيراد الأثاث الباهظ الثمن من كلّ أنحاء العالم كما زيّنت الجدران بلوحات زيتية ذو قيمة عالية.