حوَّل أحمد العوامي، وهو أحد المؤيدين بشغف للحفاظ على التراث اليمني، في قلب العاصمة اليمنية صنعاء، غرفة معيشة في منزله إلى متحف مؤقت إذ عرض فيها مجموعة من الحرف اليدوية وزين جدرانها بتحف تحمل كل منها قصتها الخاصة وتحكي للزوار عن تاريخ اليمن ومهارة حرفييه.