"عمة صديقتي حامل وأنا الوالد"... قصة حب غريبة وهذه التفاصيل!

روى رجل قصته الغريبة، وقال: "كانت تجمعني علاقة عاطفية بامرأة أكبر سنًا في العمل، ولكن بعد ذلك قطعناها حتى أتمكن من مواعدة ابنة أختها. المشكلة هي أن العمة حامل الآن، وأنا الأب."

وفي التفاصيل، أوضح الرجل أن "عمري 26 عامًا وأعمل ميكانيكيًا في وكالة لبيع السيارات. هذه السيدة الكبيرة في السن تبلغ من العمر 40 عامًا وتعمل مديرة خدمة هناك... إنها تبدو رائعة بالنسبة لعمرها وجميع الرجال في المرآب يحبونها."

وتابع: "في إحدى الأمسيات، توقفت سيارتها عن العمل. أصلحتها لها وبدلاً من أن أضطر إلى اللحاق بالقطار كالمعتاد، عرضت عليّ توصيلي... لقد جاءت لتناول مشروب في شقتي وكان هناك الكثير من الكيمياء الجنسية، لذلك قبلتها... استجابت وانتهى بنا الأمر بقضاء الليل معًا... لقد كانت عاشقة ذات خبرة وعلمتني بعض الأمور"، وفق ما نقل موقع ذا صن.

وأضاف الرجل: "لقد اتفقنا على أنه بسبب الفجوة العمرية بيننا سنكون أصدقاء جنس وليس أكثر... لكن في عيد الفصح، كان لدينا يوم عائلتنا السنوي في العمل وكانت ابنة أخ حبيبتي هناك... هي تبلغ من العمر 22 عامًا وقد أحببتها."

"بعد ذلك، قالت حبيبتي إنها تستطيع أن ترى أن هناك شيئًا ما بيني وبين ابنة أخيها وأنها لن تمنعني أبدًا، لذلك قررت أن أطلب من ابنة أخيها الخروج... واتفقت أنا وعمة صديقتي على الحفاظ على خصوصية علاقتنا"، وفق ما قال.

وأكمل الشاب التحدث عما حصل معها، وقال: "مارسنا الجنس مرة أخرى من أجل الزمن القديم... أنا وابنة أختها نخرج الآن منذ ستة أسابيع وأشعر أنها يمكن أن تكون فتاة أحلامي... لقد عدنا أنا وعمتها إلى علاقة مهنية بحتة، لكن في العمل الأسبوع الفائت، أخبرتني أنها حامل وأنا الأب."

وختم: "كنا عازبين في ذلك الوقت ولكني لا أعرف كيف ستستقبل صديقتي الأخبار... وأيضًا، إذا تزوجت من صديقتي، فسيكون طفلي ابن عمة زوجتي... لا أعلم ما العمل".