بعد تعرّضها لوعكة صحية... كارولينا دي اوليفيرا: "لهون وبس... ما حدا بيعرف شو فيه عند التاني"

وجّهت الاعلامية كارولينا دي اوليفيرا رسالة عبر خاصية الستوري على منصة انستغرام، استنكرت من خلالها الهجوم الالكتروني الذي تعرّضت له من قبل البعض على مواقع التواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة.

وفي التفاصيل، كشفت كارولينا دي اوليفيرا أنها لم تكن قادرة على التفاعل والتعبير عما يحصل في لبنان عبر حساباتها مؤخرًا بسبب تواجدها في المستشفى وتعرّضها لضيق صحي.

وكانت قد كتبت كارولينا دي اوليفيرا رسالة مفادها: "أنا آسفة لم أكن ناشطة مؤخرًا على مواقع التواصل، كنت مريضة جدًّا".

كما نشرت كارولينا دي اوليفيرا صورة ليدها أثناء تواجدها على سرير المستشفى وكتبت: "إلي يومين تعبانة، لأ ما وقفت دعم، لأ ما وقفت حط stories، لأ ما وقفت شي ولا نسيت شي. بس للمشككين: مش كل شي بيمرق فيه الانسان لازم ينشرو فاضطريت هلق بس من ورا الـdm البلا أخلاق".

وأكملت كارولينا دي اوليفيرا حديثها وكتبت: "ما بحياتي حوقف النشر بس بحاجة ليومين راحة لأن صحتي عا قدي، فبدل إطلاق الأحكام لأن يوم واحد ما نشرت شي أو كانو البوستات أقل مش يعني لا زهقت ولا وقفت".

وشاركت كارولينا دي اوليفيرا رسالة صوتية أثناء تواجدها في المستشفى حيث قالت: "العالم بدن يتخانقوا مع بعضن عولا شي، كل واحد لاقط التلفون وبدو يكتب الي بدو ياه، لأ لهون وبس لأنو ما حدا بيعرف شو في عند حدا".

وختمت كارولينا دي اوليفيرا حديثها بالقول: "انتوا منكن عايشين معي لتعرفوا وضعي الصحي شو أو ولا حدا عايش مع ولا حدا ليعرف وضعو الصحي شو، وقتها أنا بقول كل يوم لازك ننشر إيه كل يوم لازم ننشر، وقتها بقول لازم نساعد إيه أكيد لازم نساعد بس مش إذا نهار ونص أنا كانوا أخفّ أو ما قدرت إنشر لأن أنا رايحة إسهر أو أنبسط، ما حدا بيعرف الي عند حدا، الله يرضى عليكن كل واحد يهتم بحالو".