إذا سألتني كيف كانت ليلة العيد هالسنة، بقلك منيحة. بس إذا سألتني أكتر، إذا فتت أعمق شوي، بقلك: ما حسّيت بفرحة. حسّيت الوقت عم يمرق بلا معنى حقيقي. حسّيت بظلم كبير وبحزن ما بينوصف. حسّيت كأنّا بمسرحية، وأنا عم شوف حالي من برّا لجوا، وعم شوف الأقنعة عم تتبدّل، واحد ورا التاني.… — Nadine Welson Njeim (@nadinewnjeim) December 26, 2024
إذا سألتني كيف كانت ليلة العيد هالسنة، بقلك منيحة. بس إذا سألتني أكتر، إذا فتت أعمق شوي، بقلك: ما حسّيت بفرحة. حسّيت الوقت عم يمرق بلا معنى حقيقي. حسّيت بظلم كبير وبحزن ما بينوصف. حسّيت كأنّا بمسرحية، وأنا عم شوف حالي من برّا لجوا، وعم شوف الأقنعة عم تتبدّل، واحد ورا التاني.…