LBCI
LBCI

"هذا اللون الشائع غير موجود بل هو مجرد خدعة من عقلك"... إليكم ما كشفه العلماء!

منوعات
2025-04-10 | 14:59
مشاهدات عالية
شارك
LBCI
شارك
LBCI
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
"هذا اللون الشائع غير موجود بل هو مجرد خدعة من عقلك"... إليكم ما كشفه العلماء!
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
3min
"هذا اللون الشائع غير موجود بل هو مجرد خدعة من عقلك"... إليكم ما كشفه العلماء!

قد يُصدم مُحبو اللون الأرجواني عندما يعلمون أن لونهم المُفضّل غير موجود في الواقع، إذ وجدت دراسة جديدة أن الدماغ البشري يُنتجه ببساطة.

واكتشف العلماء أنه عندما نرى أطوالاً موجية حمراء وزرقاء من الضوء في آنٍ واحد، فإن ذلك يُربك العين والدماغ لأن هذين اللونين يقعان على طرفي نقيض من طيف الضوء المرئي.

وللتعويض عن ذلك، يُثني الدماغ الطيف على شكل دائرة، فيجمع بين الأزرق والأحمر ليُكوّن اللون الأرجواني.

ومع أن هذا اللون "حقيقي" بمعنى أننا نراه، إلا أنه ناتج عن محاولة الدماغ حل الالتباس بين طولين موجيين مُتضادين من الضوء، وفق ما نقل موقع دايلي ميل.

يُستخدم الاختصار المفيد ROYGBIV لوصف جميع ألوان قوس قزح: الأحمر، البرتقالي، الأصفر، الأخضر، الأزرق، النيلي، والبنفسجي، وتُشكّل هذه الألوان "الطيفية" طيف الضوء المرئي، ولكل منها طول موجي مُحدد.

ولا يُدرج اللون الأرجواني في هذه القائمة، على الرغم من أن مصطلح "البنفسجي" يرتبط عادةً باللون الأرجواني.

في هذه الحالة، يشير اللون البنفسجي إلى أقصر الأطوال الموجية للضوء في الطيف، بما في ذلك الأشعة فوق البنفسجية التي تسبب حروق الشمس، وعندما يدخل الضوء إلى عينيك، فإنه يصطدم بخلايا خاصة تُسمى المخاريط.

وتساعدك هذه المخاريط على رؤية الألوان، وهناك ثلاثة أنواع: نوع للأطوال الموجية القصيرة (المخاريط S، التي تستشعر الأزرق والبنفسجي)، ونوع للأطوال الموجية المتوسطة (المخاريط M، التي تستشعر الأخضر والأصفر)، ونوع للأطوال الموجية الطويلة (المخاريط L، التي تستشعر الأحمر والبرتقالي).

ويستجيب كل نوع من المخاريط لجزء مختلف من طيف الضوء المرئي، وعندما يسقط لون معين من الضوء على العين، تُنشّط المخاريط المقابلة، ثم تُرسل هذه الخلايا الخاصة إشارات عبر العصب البصري إلى الدماغ.

أولاً، يستقبل المهاد، الذي يُعالج حواس جسمك، الإشارات ويبدأ عملية فهم ما تراه، ثم تنتقل الإشارات إلى القشرة البصرية، حيث يُحلل الدماغ المخاريط التي تم تحفيزها ومدى قوتها، ويستخدم دماغك هذه المعلومات لتحديد اللون الدقيق.

إذا وقع الضوء بين لونين - مثل الأزرق والأخضر - فإنه يُنشّط المخاريط البصرية S وM. ويقارن الدماغ مقدار تنشيط كل مخروط لتحديد اللون النهائي.

ويسمح لنا هذا النظام برؤية ليس فقط الألوان الأساسية، بل أيضًا الألوان المختلطة والدرجات بينها، مثل الأزرق المخضر أو الفيروزي.

وقد يظن المرء أن الدماغ يُعالج اللون الأرجواني بنفس الطريقة، ولكن لأن الأحمر والأزرق يقعان على طرفي نقيض من طيف الضوء المرئي، فلا ينبغي أن يختلطا معًا لتكوين لون جديد، على الأقل وفقًا لأدمغتنا.

نتيجةً لذلك، يتعثر الدماغ عند تنشيط كلٍّ من المخاريط S (الضوء الأزرق/البنفسجي) والمخاريط L (الضوء الأحمر).

وللتغلب على هذا الالتباس، يُقوّس الدماغ طيف الضوء المرئي على شكل دائرة بحيث يلتقي الأحمر والأزرق/البنفسجي، مما ينتج عنه اللون الأرجواني.

 

آخر الأخبار

منوعات

اللون

الشائع

موجود

عقلك"...

إليكم

العلماء!

LBCI التالي
حققت حلم زوجها المتوفي... يابانية تصبح أول شيف سوشي حائزة نجمة ميشلان في العالم
مع اقتراب فصل الصيف... هكذا يمكنكن الحفاظ على صحة الشعر
LBCI السابق
إشترك لمشاهدة الفيديوهات عبر الانترنت
إشترك
حمل الآن تطبيق LBCI للهواتف المحمولة
للإطلاع على أخر الأخبار أحدث البرامج اليومية في لبنان والعالم
Google Play
App Store
We use
cookies
We use cookies to make
your experience on this
website better.
Accept
Learn More