هناك تساؤلات كبيرة عن طريقة تصويت النواب السنة في البرلمان اللبنانيّ وما إذا كان الموقف السعوديّ يؤثّر على توجهاتهم وكذلك تداعيات سقوط نظام الأسد.
النواب السنة عددن ٢٧
وإذا بدنا نحكي عنن بحسب التوزيع السياسي فبيكون الأمر على الشكل التالي
متحالفون مع حزب الله هناك ٤ نواب موزعين:
نائبين بكتلة الوفاء للمقاومة ينال الصلح وملحم الحجيري
نائب بكتلة التنمية والتحرير قاسم هاشم
وهناك النائب جهاد الصمد
على المقلب الآخر الله هناك ٣ نواب سنة مع قوى المعارضة المتحالفة مع القوات اللبنانية وهني فؤاد مخزومي وضاح الصادق وأشرف ريفي.
وهناك نائب سني واحد باللقاء الديمقراطي هوي بلال عبدالله.
يبقى في صفوف النواب السنة ١٩ نائب موزعين كما يلي
١٠ نواب عم يحاولوا يشكلوا لقاء أو تجمع نيابي مؤثر وهني:
بلال الحشيمي يلي أوقات يشارك بلقاءات المعارضة وأوقات لأ
وليد البعريني
محمد سليمان
نبيل بدر
عماد الحوت
عبد العزيز الصمد
عبد الرحمن البزري
عبد الكريم كبارة
أحمد الخير
إيهاب مطر
٥ نواب من تكتل التوافق الوطني يلي كان يحسب على حزب الله قبل الحرب الأخيرة وسقوط النظام في سوريا وأصبح الأن يقول بالوسطية ويضم النواب
طه ناجي
عدنان طرابلسي
فيصل كرامي
محمد يحيى
حسن مراد
٤ نواب تغييريين وهني
إبراهيم منيمنة
أسامة سعد
حليمة القعقور
وياسين ياسين
إذا بالفعل تمكن هؤلاء النواب السنة ال ١٩ من تشكيل أي تكتل نيابي كبير فلن يكون بالإمكان تجاهلهم رئاسيا لا ترشيحا ولا انتخابا و بالتالي يرجحون إما كفة حزب الله وإما كفة المعارضة.
ولا بد من الإشارة أيضا إلى أنو النواب السنة وغيرهم بانتظار التحركات السعودية التي يحكى عنها تجاه لبنان في محاولة لمعرفة إتجاهات الرياح الرئاسية.