وبالرغم من أنّ علاقة الحبّ التي جمعت الإثنين لم تدم طويلاً بعد مجيء ابنهما دايفيد لوكا داسيلفو سانتاس الذي ولد في ساو باولو البرازيل، إلاّ أنّ علاقة الأب وابنه ظهرت قويّة وجليّة على أرض الملعب وحتى على أغلفة المجلات، فكان ابن نيمار النجم الذي يلاحقه المصورون لالتقاط صوره.
وكان نيمار حاضراً ليشهد على ولادة ابنه دايفيد لوكا الذي ولد بوزن 2.81 كيلوغراماَ، وكان من المقرّر أن يسمي النجم البرازيلي ابنه "ماثويس" لكنه وحبيبته عدلا عن رأيهما لاحقاً. وبقي الغموض يحيط هوية والدة طفله في أول الأمر، لكن نيمار كشف عنها لاحقاً لتظهر الصور التي تجمعها بابن النجم البرازيلي.
وسطع نجم نيمار بسنٍّ باكرة حين لفت انتباه المنتخب البرازيلي وبعدها نادي برشلونة، لكنه فاجأ الجميع حين أصبح والداً بسنّ الـ 19 وفي هذا الصدد قال "كلّ شيء في حياتي حصل باكراً جداً على الصعيد المهني والشخصي وأنا أتعلّم دائماً، عليّ ذلك".