أثار المغني الكندي جاستن بيبر، البالغ من العمر 30 عامًا، مخاوف متزايدة حول زواجه بعد قيامه بخطوة مفاجئة بإلغاء متابعة زوجته هايلي على إنستغرام، ما شكل صدمة لجمهور الثنائي.
بيبر، الذي يقضي حاليًا عطلة تزلج في أسبن، كولورادو، برفقة زوجته التي استمرت علاقته بها ست سنوات، لاحظ متابعون دقيقو الملاحظة أنه لم يعد يتابع صفحة هايلي على إنستغرام.
التكهنات حول طبيعة العلاقة بين الزوجين ازدادت بعد أن ألغى جاستن أيضًا متابعة والد زوجته، الممثل ستيفن بالدوين، على المنصة، مما عمّق الشائعات حول وجود مشاكل في العلاقة. وزادت الأمور غموضًا بعد أن نشر جاستن صورة لجهاز يستخدم لتعاطي الماريجوانا، الأمر الذي أثار قلق معجبيه بشأن حالته النفسية.
هذه الخطوة الأخيرة دفعت المعجبين للتعبير عن ارتباكهم وقلقهم على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، حيث انتشرت تغريدات تشير إلى استغرابهم من تصرف بيبر وإلغائه متابعة هايلي.
حتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من بيبر أو هايلي حول هذه التطورات، ما زاد من ترقب الجمهور لمعرفة ما يجري وراء الكواليس.