LBCI
LBCI

بعد رحلة بحث شاقة وسنوات من الفراق... هل وصلت قصة محمود ووالدته إلى خواتيمها السعيدة؟

اخبار البرامج
2024-12-31 | 16:38
مشاهدات عالية
شارك
LBCI
شارك
LBCI
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
بعد رحلة بحث شاقة وسنوات من الفراق... هل وصلت قصة محمود ووالدته إلى خواتيمها السعيدة؟
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
3min
بعد رحلة بحث شاقة وسنوات من الفراق... هل وصلت قصة محمود ووالدته إلى خواتيمها السعيدة؟

بعد رحلة بحث شاقة وسنوات من الفراق... هل وصلت قصة محمود ووالدته إلى خواتيمها السعيدة؟

تعمّق الإعلامي مالك مكتبي في الحلقة الثالثة والأخيرة من سلسلة حلقات "ليدو" التي تعرض عبر شاشة الـLBCI بمناسبة استقبال العام الجديد، في التفاصيل والمعطيات الأخيرة التي حصل عليها لمساعدة الشاب "محمود" على العثور على والدته.

وفي هذه الحلقة، قال محمود إن والدته مريم تشبهه من كافة النواحي، مضيفاً أن ما يعيشه الآن من معاناة عاشته والدته في السابق. 

"جاكلين خوري وين؟"

توجه الإعلامي مالك مكتبي خلال الحلقة برفقة محمود إلى "أوتيل بالاس"، وهو الفندق الذي مكثت فيه "مريم" أثناء عملها في "الليدو" في منطقة طرابلس وتحديداً في الغرفة رقم 10 بعدما رفضت والدتها "زهرة" استقبالها في منزلها بسبب عملها كراقصة.

وانطلق مكتبي في رحلة بحثه عن مريم من مدينة السفيرة الواقعة جنوب شرق حلب في سوريا، مسقط رأسها، وأجرى اتصالات بالعديد من المخاتير والمسؤولين في المنطقة للحصول على المزيد من المعلومات حول مريم وعلم أنها انتقلت إلى مدينة خان شيخون.

واكتشف مكتبي لاحقاً، وبحسب معلومات وردت في صحف سورية في وقت سابق، أنه "تم توقيف وسجن أم رامي  في سجن عدرا بدمشق في أيلول عام 2018" والتي ارتبط اسمها باسم والدة محمود.

ووردت معلومات لاحقاً من النيابة العامة الاستئنافية في جبل لبنان كشفت أنه تم ترحيل "مريم" إلى سوريا في عام 2010 بعد توقيفها إلى جانب "أم رامي" بتهمة تسهيل الدعارة.

وعلى الرغم من وجود والدته في سوريا، إلا أن محمود لا يستطيع الدخول إلى سوريا بسبب الاتهامات الموجهة إليه بتسهيل الدعارة وهو الأمر الذي يعيق تحقيق أمنيته الوحيدة وهي رؤية والدته.

ووجه محمود خلال الحلقة رسالة إلى والدته قائلاً: "أنا كتير موجوع بدي ياكي تكوني حدي، بحبك ومسامحك لو شو ما كنتي وبعرف انو القدر جبرك عهيدا الشي بس بدي ياكي".

صورة واحدة تكشف معطيات جديدة

تمكن الإعلامي مالك مكتبي لاحقاً من جمع العديد من الصور لنساء يحملن شهرة مريم وقارن بينها وبين الصورة الوحيدة التي يملكها محمود.

صورة واحدة استوقفت الطرفين وقادتهما إلى مسار جديد في رحلتهما الشاقة للبحث عن سيدة افترقت عن ابنها منذ سنوات طويلة.

وظهرت في هذه الصورة سيدة تُدعى مريم وتحمل شهرة والدة محمود بالإضافة إلى اسم والدها إلا أنها تقطن في الساحل السوري، أي في منطقة بعيدة ومختلفة عن المناطق التي جرى البحث عن مريم فيها سابقاً.

النهاية؟

وصلت مريم، 56 عاماً، إلى لبنان وهي سيدة زعمت أنها أنجبت طفلها الذي أطلقت عليه اسم "محمود" في العام 1985 من زوجها اللبناني الذي قال لها إن ابنها توفي بعدما صدمته سيارة.

وتحدثت مريم بحرقة عن الظلم الذي تعرضت له بسبب زوجها الذي حرمها من رؤية ابنها بعد وفاته وحتى والدتها.

ولفتت مريم إلى أنها ما زالت تحاول تقبّل فكرة وفاة ابنها مضيفةً: "لو كان عايش كان سأل عني".
 
واجتمعت مريم بمحمود لاحقاً خلال الحلقة في لقاء انتظره العديد من الأشخاص لمعرفة الحقيقة كاملة.
 
فبعد سنوات من الفراق، هل تمكن محمود أخيراً من العثور على والدته الحقيقية؟
 
لمشاهدة الحلقة كاملة، اضغطوا هنا.

آخر الأخبار

اخبار البرامج

وسنوات

الفراق...

محمود

ووالدته

خواتيمها

السعيدة؟

"عشنا الوجع بفرح"... إصرار شادي يمنحه الحياة من جديد: قصة ملهمة عنوانها الأمل
LBCI السابق
إشترك لمشاهدة الفيديوهات عبر الانترنت
إشترك
حمل الآن تطبيق LBCI للهواتف المحمولة
للإطلاع على أخر الأخبار أحدث البرامج اليومية في لبنان والعالم
Google Play
App Store
We use
cookies
We use cookies to make
your experience on this
website better.
Accept
Learn More