LBCI
LBCI

الكتائب رداً على قبلان: كلام مرفوض ومردود والخلاف ليس طائفياً

أخبار لبنان
2024-06-25 | 10:18
مشاهدات عالية
شارك
LBCI
شارك
LBCI
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
الكتائب رداً على قبلان: كلام مرفوض ومردود والخلاف ليس طائفياً
Whatsapp
facebook
Twitter
Messenger
telegram
telegram
print
3min
الكتائب رداً على قبلان: كلام مرفوض ومردود والخلاف ليس طائفياً

اعتبر المكتب السياسي الكتائبي ان كلام المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان الموجه إلى أمين سر دولة الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين فيه تحريض واضح على دور بكركي وفيه من الطائفية البغيضة ما لم يسمع مثيلا له في عز الحرب اللبنانية.

وشدد المكتب بعد اجتماعه برئاسة رئيس الحزب النائب سامي الجميل على ان هذا الكلام مرفوض ومردود وأنه يؤكد مرة جديدة ان أسلوب كم الأفواه وإخضاع الآراء المعارضة هو سيد الموقف.

وأكد ان وضع الخلافات في إطار طائفي هو تضليل ما بعده تضليل، لافتا الى أن "الخلاف قائم بين مشروعين، الأول يريد خطف لبنان وتسليمه الى المحاور واخذه الى الخراب بينما المشروع الثاني هو تحرير لبنان واستعادة سيادته وجعله وطناً لكامل أبنائه يتساوون فيه في الحقوق والواجبات فلا يكون فيه مواطنون درجة أولى وآخرون درجة ثانية".

وأشار الى متابعة حزب الكتائب "تصاعد التوتر بشكل يقترب من اللاعودة على الحدود الجنوبية وينذر بما لا تحمد عقباه وسط تبادل الاستفزازات المتبادلة بسقوف عالية والتباري الحاصل في الألاعيب الاستخبارية التي لن تؤدي سوى الى زعزعة الاستقرار في لبنان ونقل المعركة من غزة الى كل المنطقة في حرب رعناء لن تخدم حتماً اللبنانيين".

ودعا الجميع الى العودة الى الرصانة ولغة العقل ووقف التعالي والتكابر وتسجيل النقاط على حساب حياة الأبرياء ومستقبلهم وعدم جر لبنان إلى حرب مدمرة لا ناقة له فيها ولا جمل وترك متنفس يمكن من خلاله العبور الى بعض التعافي".

ورأى المكتب السياسي ان "الكلام الأخير للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، اثبت مرة جديدة انه الآمر الناهي يوزع الأدوار على مزاجه ويعادي من البلدان الصديقة للبنان من يختار ويصادق من يراه مناسباً لخدمة اجندته الإيرانية"، معتبرا ان "إستباحة لبنان واراضيه ومنشآته كممر لتنفيذ هذه الأجندة سيجعل لبنان هدفاً لضربات تودي بما تبقى له من بنى تحتية وليس وضع مطار بيروت الدولي تحت المجهر سوى رسالة في هذا الاتجاه". 

واعتبر ان الأحداث الدائرة في عين الحلوة في هذا الوقت المشبوه تصب في خانة السيطرة على القرار الفلسطيني وضمه الى فصائل الممانعة في الإقليم والتي باتت تجاهر باستعدادها لغزو لبنان والمشاركة في عملية تدمير البلد"، مؤكدا "ضرورة العودة الى مقررات طاولة الحوار العام 2006 ونزع السلاح الفلسطيني وتولي الجيش اللبناني والقوى الأمنية امن المخيمات". 

هذا وأثنى على "خطوة الجيش اللبناني استرجاع بعض من ارزاق أهالي الناعمة والدامور من ايدي فصائل الجبهة الشعبية ويشد على يده لاستكمال الخطوة بإغلاق كل الأنفاق التابعة لكل الفصائل الغريبة واستعادة حقوق اللبنانيين في أراضيهم وامنهم وحرية تحركهم".

وجدد المكتب التأكيد على أهمية اعفاء الموسم السياحي من الضربات المتكررة التي توجه اليه في كل فرصة ولاسيما انه بات المتنفس الوحيد للاقتصاد اللبناني الذي ضربت كل مقوماته نتيجة الحروب المتكررة ووضع اليد على كل المقومات التي تبني اقتصادا.

أخبار لبنان

آخر الأخبار

قبلان:

مرفوض

ومردود

والخلاف

طائفياً

LBCI التالي
زيارة أمين دولة الفاتيكان إتخذت الطابع الإستطلاعي ولا مهمة محددة له (اللواء)
الأسمر ثمّن موقف وزير الداخلية من عودة موظفي ادارة السير الى ممارسة أعمالهم اليومية
LBCI السابق
إشترك لمشاهدة الفيديوهات عبر الانترنت
إشترك
حمل الآن تطبيق LBCI للهواتف المحمولة
للإطلاع على أخر الأخبار أحدث البرامج اليومية في لبنان والعالم
Google Play
App Store
We use
cookies
We use cookies to make
your experience on this
website better.
Accept
Learn More