يعود بنا العمل الى القرن التاسع عشر، وتبدأ الأحداث بهروب الجارية "حنّة" (درّة) ليلة إعدامها، بعدما دبّرت لها "قمر" (سلافة معمار) رئيسة "خان حرملك" تهمة مقتل نائب الوالي العثماني. يُكلّف "جاد أوصمان أوغلو" (جمال سليمان) بالمنصب، في ظلّ نزاع مع "عزمي بك" (أحمد فهمي) رئيس الصوباشيّة الذي خطّط لتولّي المنصب.